حصلت كلية هندسة وعلوم الحاسب في جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز بالخرج على الاعتماد الأكاديمي الدولي من مجلس الاعتماد للهندسة والتكنولوجيا، حيث شمل الاعتماد جميع أقسام وبرامج الكلية بعد إتمامها لمتطلبات الجودة كافة وتطبيق نظم ومعايير الاعتماد الأكاديمي.
وأعرب مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الحامد عن سعادته بتحقيق هذا الإنجاز المميز لكليه هندسة وعلوم الحاسب، موضحاً أن هذا الإنجاز يعد استمراراً للإنجازات التي حققتها كليات الجامعة وما وصلت إليه من تطور من حيث تجويد البرامج والخطط الدراسية وتناغمها مع التطورات العالمية في استخدام الوسائل التعليمية وتميز أعضاء هيئة التدريس وتوفر البيئة التعليمية المتكاملة.
وأشار إلى أن هذا المنجز من أهم المكتسبات التي تسعى إليها كليات الجامعة وفروعها للمنافسة في سوق العمل الذي يتطلب أن تكون على كفاءة عالية يدعمها اعترافاً دولياً بجودتها.
وقدم مدير الجامعة شكره لعمادة كلية هندسة وعلوم الحاسب ووكلائها وأعضاء هيئة التدريس ومنسوبيها كافة على جهودهم في الوصول إلى هذا الإنجاز المشرف، كما قدم شكره لعمادة التطوير والجودة على ما قدموه من أعمال وبرامج نوعية، ولبقية الوكالات والإدارات التي ساندت تلك الجهود، حيث تكللت بتحقيق هذا الإنجاز الذي يبين أنّ الجامعة ماضية في طريقها نحو التميز والريادة العالمية، واضعة نصب عينيها الارتقاء بالعملية التعليمية، وتوفير البيئة المثالية للطلاب والطالبات.
وأعرب مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الحامد عن سعادته بتحقيق هذا الإنجاز المميز لكليه هندسة وعلوم الحاسب، موضحاً أن هذا الإنجاز يعد استمراراً للإنجازات التي حققتها كليات الجامعة وما وصلت إليه من تطور من حيث تجويد البرامج والخطط الدراسية وتناغمها مع التطورات العالمية في استخدام الوسائل التعليمية وتميز أعضاء هيئة التدريس وتوفر البيئة التعليمية المتكاملة.
وأشار إلى أن هذا المنجز من أهم المكتسبات التي تسعى إليها كليات الجامعة وفروعها للمنافسة في سوق العمل الذي يتطلب أن تكون على كفاءة عالية يدعمها اعترافاً دولياً بجودتها.
وقدم مدير الجامعة شكره لعمادة كلية هندسة وعلوم الحاسب ووكلائها وأعضاء هيئة التدريس ومنسوبيها كافة على جهودهم في الوصول إلى هذا الإنجاز المشرف، كما قدم شكره لعمادة التطوير والجودة على ما قدموه من أعمال وبرامج نوعية، ولبقية الوكالات والإدارات التي ساندت تلك الجهود، حيث تكللت بتحقيق هذا الإنجاز الذي يبين أنّ الجامعة ماضية في طريقها نحو التميز والريادة العالمية، واضعة نصب عينيها الارتقاء بالعملية التعليمية، وتوفير البيئة المثالية للطلاب والطالبات.